من هو الصديق؟
في كلمه واحده الصديق هو مرآتك بدرجه نقاء هذه المراه تكون درجه
الصداقة .
أننا لا نستطيع أن نجعل كل الناس تحبنا أو كل الناس تكرهنا فهذا
مستحيل أن ترضى كل الناس ?
و كما قلنا فان حب الناس أو كرههم أو
احتقارهم أو سلبيتهم لا تعنيك في شيء ? لكن المختلف استجابتك
لهذا الحدث , فان كنت تراعي الله ورسوله أولا فلا تخف في الله لومهة
لائم دعهم يكرهون و يحبون و يتكبرون و يحتقرون , أما إذا وجدت خطا
فيك فيجب أن تراجع نفسك و تقومها إذا كنت تريد الإصلاح .
حاول أن تفهم الآخرون قبل أن يفهموك وكن مرشدا و لا تكن حكما
كن قدوه و لا تكن ناقدا وكن جزء من الحل ولا تكن جزء من المشكلة
إذا فكرت أن المشكلة تكمن في الخارج فتوقف عند ذلك ,فطريقه التفكير
مشكله في حد ذاتها.
إن الخطا هو الخطا سواء كان مقصود أو غير مقصود الاعتذار عن الخطا
سهل و لكن الاعتراف به هو الصعب! .
الصراحة هي الصراحة و لا تصل إلى درجه الوقاحة إلا إذا فرضت أنت
رأيك أو تدخلت فيما لا يعنيك أما إذا طلب منك رأيك فالصراحة هي
الصراحة لا تتجزا . لا تحزن إذا هي كانت غريبة أو ضرت الآخرين المهم
أن يكون رأيك بعد تفكير عميق و أن لا يكون رأيك اساءه شخصيه أو
لأغراض شخصيه في نفسك و إذا كنت تريد أن تتبع بعض الدبلوماسية
في الحديث فهذا حقك و لا تلام عليه وإذا كان رأيك لا يخالف الدين فهذا
حقك في إبداء الرأي سواء كنت صريحا أو دبلوماسيا ليس عليك
الاعتذار لاحد لا تعتذر إلا إذا كنت متأكد انك أخطأت فقط .فهذا هو زماننا
الصراحة دائما جارحة لأنها تنزع الزيف .
هكذا هو الإنسان لا يشعر بقيمه النعم إلا حينما يفقدها و لا يسعنا إلا
أن نشكر الله على نعمه و أن يديمها علينا و أن يخلفنا خير منها في
الاخره إذا فقدناها.
لا يوجد وجه مقارنه بين عدم الثقة في النفس و عدم الثقة في الآخرين
هذه قضيه كبيره يطول شرحها .لان الثقة بالنفس هي نتيجة تراكمات
على شخصيه الإنسان و إن الاراده الحرة هي التي تجعل اداره الذات
"النفس" ممكنة ,إنها القدرة على اتخاذ القرارات و الاختيار و العمل
بما يتوافق معها . نتاج هذا كله تتولد ثقة الأخريين بك أما ثقتك
بالأخريين فهي الأصل في التعامل معهم و لكن يجب أن تتحمل
المسؤليه وحدك ولا تلوم الآخرين.
كل إنسان وحيد في أعماقه لو اشتد عليه الزحام و كثرت همومه و
مشاغله ولا يخفف عنه بعض وحدته الداخلية إلا دفء المشاعر الصادقة
المخلصة فالحب فعل يحوله المتقاعسون إلى شعور ,إن الحب هو شيء
تفعله "اخدم ، احترم , ضحي , ساند , احترم ذاتك" فالحب قيمه تتحقق
من خلال الأعمال المحببة.
فلتكن الصداقة زادها الحب ,تعطي و لا تنتظر أن تأخذ, مثل الشمس
تظلنا بنورها و دفئها و طاقتها حتى تستمر الحياة.
في كلمه واحده الصديق هو مرآتك بدرجه نقاء هذه المراه تكون درجه
الصداقة .
أننا لا نستطيع أن نجعل كل الناس تحبنا أو كل الناس تكرهنا فهذا
مستحيل أن ترضى كل الناس ?
و كما قلنا فان حب الناس أو كرههم أو
احتقارهم أو سلبيتهم لا تعنيك في شيء ? لكن المختلف استجابتك
لهذا الحدث , فان كنت تراعي الله ورسوله أولا فلا تخف في الله لومهة
لائم دعهم يكرهون و يحبون و يتكبرون و يحتقرون , أما إذا وجدت خطا
فيك فيجب أن تراجع نفسك و تقومها إذا كنت تريد الإصلاح .
حاول أن تفهم الآخرون قبل أن يفهموك وكن مرشدا و لا تكن حكما
كن قدوه و لا تكن ناقدا وكن جزء من الحل ولا تكن جزء من المشكلة
إذا فكرت أن المشكلة تكمن في الخارج فتوقف عند ذلك ,فطريقه التفكير
مشكله في حد ذاتها.
إن الخطا هو الخطا سواء كان مقصود أو غير مقصود الاعتذار عن الخطا
سهل و لكن الاعتراف به هو الصعب! .
الصراحة هي الصراحة و لا تصل إلى درجه الوقاحة إلا إذا فرضت أنت
رأيك أو تدخلت فيما لا يعنيك أما إذا طلب منك رأيك فالصراحة هي
الصراحة لا تتجزا . لا تحزن إذا هي كانت غريبة أو ضرت الآخرين المهم
أن يكون رأيك بعد تفكير عميق و أن لا يكون رأيك اساءه شخصيه أو
لأغراض شخصيه في نفسك و إذا كنت تريد أن تتبع بعض الدبلوماسية
في الحديث فهذا حقك و لا تلام عليه وإذا كان رأيك لا يخالف الدين فهذا
حقك في إبداء الرأي سواء كنت صريحا أو دبلوماسيا ليس عليك
الاعتذار لاحد لا تعتذر إلا إذا كنت متأكد انك أخطأت فقط .فهذا هو زماننا
الصراحة دائما جارحة لأنها تنزع الزيف .
هكذا هو الإنسان لا يشعر بقيمه النعم إلا حينما يفقدها و لا يسعنا إلا
أن نشكر الله على نعمه و أن يديمها علينا و أن يخلفنا خير منها في
الاخره إذا فقدناها.
لا يوجد وجه مقارنه بين عدم الثقة في النفس و عدم الثقة في الآخرين
هذه قضيه كبيره يطول شرحها .لان الثقة بالنفس هي نتيجة تراكمات
على شخصيه الإنسان و إن الاراده الحرة هي التي تجعل اداره الذات
"النفس" ممكنة ,إنها القدرة على اتخاذ القرارات و الاختيار و العمل
بما يتوافق معها . نتاج هذا كله تتولد ثقة الأخريين بك أما ثقتك
بالأخريين فهي الأصل في التعامل معهم و لكن يجب أن تتحمل
المسؤليه وحدك ولا تلوم الآخرين.
كل إنسان وحيد في أعماقه لو اشتد عليه الزحام و كثرت همومه و
مشاغله ولا يخفف عنه بعض وحدته الداخلية إلا دفء المشاعر الصادقة
المخلصة فالحب فعل يحوله المتقاعسون إلى شعور ,إن الحب هو شيء
تفعله "اخدم ، احترم , ضحي , ساند , احترم ذاتك" فالحب قيمه تتحقق
من خلال الأعمال المحببة.
فلتكن الصداقة زادها الحب ,تعطي و لا تنتظر أن تأخذ, مثل الشمس
تظلنا بنورها و دفئها و طاقتها حتى تستمر الحياة.